اتعودت
وصال القلب المقسوم بينى
وبين محبوبى
واتعودت أحب لعل الحب
يكون تكفير لذنوبى
واستعملت جميع أدواتى
لحد ماعزفت على نغماتى
البنت الساهيه
الغنوه الداهيه
بدون لا الناهيه أو صوت رفض
كان سيد موقفنا سكوت
كان تبريرنا ان سبنا الحب
بدون مانعيشه
تعفن فيه خلاياه ويموت
كانت هبله
وكنت انا أهبل م الهبلان
لفت راسى لحد شكوكى
إنسان أنا ولا مش إنسان
استغرقنى الوقت معاها
واستغرقته بكل بلاهه
وبقيت اخير فيها صوابعى
مره ب بيها ومره بلاها
وبقت نفسى بتفرض نفسى عليا
عشان اغازلها ف دارها
زى مالعبت هيه بقلبى
لازم ألعب على أوتارها
كنت اتمنى انها ماتبخلشى
على محبوبها وروحها وجارها
لكن خوفها ساعات من قالوا
كان يمنعها وكنت باخيب
رغم لهيب أشواقها ماليها
وانا جوايا برضه لهيب
يرجع عقلى يودى كلام
والقلب يودى معاه ويجيب
كل دا كله ومافيش فايده
بقى سكَّرها الضغط لدمى
وتعب همى
وبقيت اشكى كتير م الزايده
كان الخوف يتسرب حبنا
أو يوصل لمسامع عايده
وماأدراك ولا أنا أدرانى
وقت مافى الأوبرا هتلقانى
كيف هايكون الوش التانى لمدام عايده
وآه من عايده
آه من عايده
آه من
ع
ا
ي
د
ه
علي جامع