شعراء مسكننا رصيفٌ صامتٌ
ورغيفنا
أوجاعنا المنسيّةْ
الله سوّانا لنحلم للمدى
بسفينة
لشواطئ الحريّة ْ
معنا حقائب ليس فيها غير ما
تهب العيون من الحروف الحيّةْ
ولنا قلوب كلما ازداد الأسى
قطرتْ
ندئً
ومشاعرا ورديّهْ
هذي حناجرنا .. وذاك غناؤنا
يحيا الحنان
وتسقط الدمويةْ
نبكي على وجع المصائر خُشَّعًا
أبصارنا
والبحر يبسطُ غيّهْ
نمشي مع الظلمات نرسم بينها
للمدلجين
دروبنا الضوئيةْ
لسنا ملائكة
ولكن لوننا
نُبلُ الخطيئة والرؤى القدسية
نتجرع المعنى المرار لعلنا
نهدى الطفولة
قبلة الأبدية
الشمس تدخلنا فنكتب غيمنا
غيط الفقير
وضحكة نبوية
تقف القصيدة في الحروب كوردة
تذكو برائحة السلام شذية
فإذا تنفست المدينة موتها
مدت ظلالا
من بياض النيّة
..
علاء جانب
تهب العيون من الحروف الحيّةْ
ولنا قلوب كلما ازداد الأسى
قطرتْ
ندئً
ومشاعرا ورديّهْ
هذي حناجرنا .. وذاك غناؤنا
يحيا الحنان
وتسقط الدمويةْ
نبكي على وجع المصائر خُشَّعًا
أبصارنا
والبحر يبسطُ غيّهْ
نمشي مع الظلمات نرسم بينها
للمدلجين
دروبنا الضوئيةْ
لسنا ملائكة
ولكن لوننا
نُبلُ الخطيئة والرؤى القدسية
نتجرع المعنى المرار لعلنا
نهدى الطفولة
قبلة الأبدية
الشمس تدخلنا فنكتب غيمنا
غيط الفقير
وضحكة نبوية
تقف القصيدة في الحروب كوردة
تذكو برائحة السلام شذية
فإذا تنفست المدينة موتها
مدت ظلالا
من بياض النيّة
..
علاء جانب