جَلَستُ لِساعَة ٍ ونسيتُ نَفسي
علَى كُرسي الخيَالِ وَجَدتُ أُنسي
فَكَم قَبَّلتُ في فِكَري رياضًا
وَكَمْ حَدّثتُ حَتّى السُّكر ِ كأسي
وكَمْ ذابَتْ بِلا نار ٍ شُموعٌ
عَلَى دّلٍّ أقيّدُهُ بِلَمسي
فَقَدْ عانَقتُ مِنْ ولَهي نُجومًا
وَقََدْ روَّضْتُ جامِحَة ً بِهَمسي
هُناكَ بِدارتي مِنْ غَير إنس ٍ
صُفوفٌ شُيِّدَتْ لِحضورِ دَرسي
تَزوّجتُ الجمالَ بدونِ عَقد ٍ
عَليهِ يكونُ ما أسكرتُ عُرسي
...........
ماهر النادي