هي آخر
الكلمات دعني أنهيها إليك
هب وجع الأيام حبيبي
وما زال في القلب حنين .!
سأرحل !.
وليتك لاتبك الرحيل ..
سأترك على كاهل الزمن
أمالي عشق ما عاد يجديني
وعلى شطآن عينيك وهني وضعفي
وليته لا يتعبني المسير ..
سأرسم على رمال البيد
سواد حزني ..
وأفرش على حدود الوصل
قناديل شغفي ..
وأنثرك حين يقتلني الحنين
ليلي المرير ..
هناك أبكي والنجوم
وليتها تسعفني بعويل الروح
مناديل الرحيل .!
سأنهرك قلبي بشدة
لو فكرت العوم بعكس التيار..
حين يُهدى إليك بسمة
تعاود أدراجك تتذل
وألقاك طريح الأعتاب
تناور زبد الموج الهاجر فيروز الشطآن
ويأسرك الشوق لقبلة
سأرسم أجنحة الغرب فراشات
على رسل الشفتين ..
تثرثر حلمـــــــــاً
تعزف لحناً
ليبكي قلبي المنهارعلى أعتاب مسرة
لتحملك مواقيت الذكرى
وأنين الروح كنغمة مزمار ..
يرتل ألحان الشوق حنيناً
فتبكي وجداً عربيداً كهمهمة الأسرار
وتتناثركدموع شمعة ..
سأنهرك قلبي!.
لو كان النبض ولهاً
من أجل العين الكحلى ..
سأنهرك قلبي !.
لو فكرت بصدر كان ملاذك .!
يأويك برعشة
تتمايل كجنون الريح
يضنيك البوح المتسرب
على أنغام حيرى ..
ما كنت حبيب الأيام في الوعد المقتول.!
مازلت ترسمني بأبعاد الغيرة ..
مرة أغازل قبطاناً
وأخرى أناغي بحاراً
وعن شفتي تسلل معجب
يقطف الشهد مسرة !.
ليتك تغرب عن حلمي ..
ليتك تتلاشى كليلي ..
ليتك تنساح بدنيا العشق
الهارب من رئتيك
كأنفاس سكرى
هنا تتلاشى ملحمة حب وردي
كنت ضحية نزوتك
قتلتني أوهام مجنونة .!
نسجتها ثرثرة ظنونك
اغتالتني خفافيش الغيرة!.
سأرحل !.
وليتك لاتبك الرحيل ..
سأترك على كاهل الزمن
أمالي عشق ما عاد يجديني
وعلى شطآن عينيك وهني وضعفي
وليته لا يتعبني المسير ..
سأرسم على رمال البيد
سواد حزني ..
وأفرش على حدود الوصل
قناديل شغفي ..
وأنثرك حين يقتلني الحنين
ليلي المرير ..
هناك أبكي والنجوم
وليتها تسعفني بعويل الروح
مناديل الرحيل .!
سأنهرك قلبي بشدة
لو فكرت العوم بعكس التيار..
حين يُهدى إليك بسمة
تعاود أدراجك تتذل
وألقاك طريح الأعتاب
تناور زبد الموج الهاجر فيروز الشطآن
ويأسرك الشوق لقبلة
سأرسم أجنحة الغرب فراشات
على رسل الشفتين ..
تثرثر حلمـــــــــاً
تعزف لحناً
ليبكي قلبي المنهارعلى أعتاب مسرة
لتحملك مواقيت الذكرى
وأنين الروح كنغمة مزمار ..
يرتل ألحان الشوق حنيناً
فتبكي وجداً عربيداً كهمهمة الأسرار
وتتناثركدموع شمعة ..
سأنهرك قلبي!.
لو كان النبض ولهاً
من أجل العين الكحلى ..
سأنهرك قلبي !.
لو فكرت بصدر كان ملاذك .!
يأويك برعشة
تتمايل كجنون الريح
يضنيك البوح المتسرب
على أنغام حيرى ..
ما كنت حبيب الأيام في الوعد المقتول.!
مازلت ترسمني بأبعاد الغيرة ..
مرة أغازل قبطاناً
وأخرى أناغي بحاراً
وعن شفتي تسلل معجب
يقطف الشهد مسرة !.
ليتك تغرب عن حلمي ..
ليتك تتلاشى كليلي ..
ليتك تنساح بدنيا العشق
الهارب من رئتيك
كأنفاس سكرى
هنا تتلاشى ملحمة حب وردي
كنت ضحية نزوتك
قتلتني أوهام مجنونة .!
نسجتها ثرثرة ظنونك
اغتالتني خفافيش الغيرة!.
......................
زينب
رمانه