مازلت على مراتب الحنين
أنسج أشرعة اللقاء ..
أجتث غيمات ليلكية
من سماء حبنا .
.ومغزلي أحلام على نول المنى
وليته يأسرك الوفاء ..
وأنواء الليل المنسدل أحجيات
تناجزني وجعاً :::
أهي ألغازمن كنه الأيام ؟.
وظلمة حيرى تغمرني
كغيث محموم ينهال على روحي
ونوارس تقيم أعراساً.!
ترتجز شعراً.!
وحورية تغتسل بزبد من جزر المرجان
ً تترنم حنيناً على قيثارات الوله
وأغنيات أتعبها وجد السنين ..
هناك تدثرنا الصقيع.!
أتذكر حبيبي
كيف يدهمنا الشتاء ..
ولبحرالشوق أمواجاً تتلاطم
على أطر تأملي
كيف أتوه في لجة الوعد
وأنت هوس الليل
والقلب يغريه احتواء ..
ما زلت مكاني هناك
على أرصفة الوقت انتظر
وسفني ترتحل كالموت
يتعبها الوله المكتظ بعنابرالنسيان .!
مدونات رسمتها ريشتي ..
هي حروف هوايا حبيبي
أرتديها.!وثلج الأنس يدغدغني
كيمامة مابرحت تعاكسها الأوهام
هل كنتَ من العمروهماً ؟.
وكنت من القلب وثناً
لاتستهويك مرايا الأحلام؟.
رفقاً بقلبي .!
مازال على العهد يقيم خمائل الشوق
ويرتشف هواك نبيذ الهذيان !.
دعني وقلبي المرتعش
وثرثرة تتناثر كالخيط الرفيع
منارات من سنين العمر
تنثال ضياء ..
دعني أسألك عن أيام جمعتنا
هل مازلت ترتبها برفوف النسيان؟.
دعني أسألك عن قبلة ..
رميت بها شفتي
هل مازلت ترتعش لذكراها
كنسمات الحب العذري
أم ذابت كالثلج على الأفنان
هل للريح الماجنة على كفوف الزمن
أوراداً تثرثر بالوداع ؟
هل أجهزت على الحلم الوردي
واقتلعت صواري الأمان
من مصاطب الشطآن ..
هو حال قصتنا اليوم !.
على أحداث همجية
ما كان لنا أن ننكرها حبيبي
هي من مزقت الحلم
وهجرتنا سفن التحنان
وحولتنا غريبين لفنا غرب
من رماد الهجر
وبدت معابد سنين خيالات نرجسية
هجرتها صباحات الهوى ..
حين كنا نلتقي
وتظللنا وشاحات الشوق والهيام ؟
بقلمي
أنسج أشرعة اللقاء ..
أجتث غيمات ليلكية
من سماء حبنا .
.ومغزلي أحلام على نول المنى
وليته يأسرك الوفاء ..
وأنواء الليل المنسدل أحجيات
تناجزني وجعاً :::
أهي ألغازمن كنه الأيام ؟.
وظلمة حيرى تغمرني
كغيث محموم ينهال على روحي
ونوارس تقيم أعراساً.!
ترتجز شعراً.!
وحورية تغتسل بزبد من جزر المرجان
ً تترنم حنيناً على قيثارات الوله
وأغنيات أتعبها وجد السنين ..
هناك تدثرنا الصقيع.!
أتذكر حبيبي
كيف يدهمنا الشتاء ..
ولبحرالشوق أمواجاً تتلاطم
على أطر تأملي
كيف أتوه في لجة الوعد
وأنت هوس الليل
والقلب يغريه احتواء ..
ما زلت مكاني هناك
على أرصفة الوقت انتظر
وسفني ترتحل كالموت
يتعبها الوله المكتظ بعنابرالنسيان .!
مدونات رسمتها ريشتي ..
هي حروف هوايا حبيبي
أرتديها.!وثلج الأنس يدغدغني
كيمامة مابرحت تعاكسها الأوهام
هل كنتَ من العمروهماً ؟.
وكنت من القلب وثناً
لاتستهويك مرايا الأحلام؟.
رفقاً بقلبي .!
مازال على العهد يقيم خمائل الشوق
ويرتشف هواك نبيذ الهذيان !.
دعني وقلبي المرتعش
وثرثرة تتناثر كالخيط الرفيع
منارات من سنين العمر
تنثال ضياء ..
دعني أسألك عن أيام جمعتنا
هل مازلت ترتبها برفوف النسيان؟.
دعني أسألك عن قبلة ..
رميت بها شفتي
هل مازلت ترتعش لذكراها
كنسمات الحب العذري
أم ذابت كالثلج على الأفنان
هل للريح الماجنة على كفوف الزمن
أوراداً تثرثر بالوداع ؟
هل أجهزت على الحلم الوردي
واقتلعت صواري الأمان
من مصاطب الشطآن ..
هو حال قصتنا اليوم !.
على أحداث همجية
ما كان لنا أن ننكرها حبيبي
هي من مزقت الحلم
وهجرتنا سفن التحنان
وحولتنا غريبين لفنا غرب
من رماد الهجر
وبدت معابد سنين خيالات نرجسية
هجرتها صباحات الهوى ..
حين كنا نلتقي
وتظللنا وشاحات الشوق والهيام ؟
بقلمي
ــــ.................ـــ
زينب رمانه
زينب رمانه