****************
م الـندل قلــبي إتـوجــع
ولا حــاجه تمــــرت فيه
وأنا كنت فاكــره جـــدع
وقت امــّـا اعوزه الاقيه
ندهت لـه ف شــدتي
ولا رد ليا جـــــــــــواب
وقعت أنــا في الـغـلط
لـمــّا مـــشيت ويـــّاه
والطيبه لــــــو غلطتي
أحــمــد عليهـــــــا الله
مهـو كل شيء انـكتب
العــــين لابــــد تـــراه
والندل مهــــما عمل
بكــره يــلاقي جـزاه
******************************
عادل شوقى ابراهيم