انا كنت واد غاوى العناد
كان مذهبى .... طبعا ولد
امشى الطريق
ما باخافش شئ
و ان خوفت مرة ... باتفرد
و ارجع و ابوس
كل الشموس
و اطلب من النجم المدد
لفيت بلاد
شوفت العباد
و صبرت و صنعت الجلد
مشاويير ... مشيت
مجنون ... بقيت
مرات كتير من غير عدد
حبيت كتير
ما ابقاش كبير
و فضلت على الخير باتسند
مرت سنين
متلخبطين
و سنين كمان صابها الهدد
الشعر شاب
و الروح شباب
و القلب لسه بيتولد
عشمان اكون
لحبيبتى كون
برضانا بس بيتوجد
نرويه صفا
عايش دفا
و نعيشه علشان ننسعد
فهمى على