أمشير مالوش صاحب
والنوة برة مجهزة الكرابيج
وروحى راكبة دماغها ع الآخر ..
تلبس تشيرتى النص كم ..
وتجرى ع الكورنيش
متهورة روحى النهاردة ..
بشكل مش عادى
ندهتها ريحة البحر
زهقت من الخنقة
وكريزة الخرس اللى هاجمتها ..
أول مالمحت ضل جرح قديم ..
عامل كمين على ناصية الذكرى
مالهاش مزاج النهاردة ...
تخطى للممنوع ..
وتجادل الأصحاب
وجع الصداع كافر ...
والدوشة زادت أوى
و لحد دلوقتى ..
( حسام حسين )* ماظهرش
شرقانه روحى للعياط جواه
ولهيسترية ضحكته الفاجرة
ريحة ( محمد طه ) ** هلت ليه ..
أول ماعيطنا ؟!
إيه اللى حطه القهوجى ...
ف شويتين الشاى
خلى ( العامود ) ***
وريحة الأموات ..
تهجم على جروحنا
وترش على روحنا الوجع والشيب ؟
(انا شاب لكن .. عمرى ولا ألف عام )!!
وحد جاب ..
سيرة جاهين دلوقت ؟!
هو انت مش سبت القصايد فوق ...
محبوسة ف لادراج ..
وحلفت تنساها ؟
طب ليه بقى راجع تحنلـّـها ؟
كل اما روحك تبتدى حكاية ..
وتقول خلاص.. هانت
ترجع تشحَتها لرصيف بردان ..
مستنى أول بالطو يضحك له
علشان يبرى ء نفسه من وجعك
خليك كده ...
زاحم خيالك بالزعيق والضجر ..
ف وشوش بنات ...
مش لايقة على روحك
فتنتها دايما تحدفك للعَجَزْ ...
وكآبة الخماسين...
ولحلم يقظة قديم
عمرك ف يوم ماوصلت لنهايته
خليك كده .....
كل اما تسمع موت بيندهلك
من بين إيديك ...
تقع السيجارة ويلسعك خوفك !
خليك كده ..
لحد ما تفوقَك ..
من كلبشة روحك ف أحضان الوجع
صوت فرملة بتصرخ ...
على الكورنيش !
والنوة برة مجهزة الكرابيج
وروحى راكبة دماغها ع الآخر ..
تلبس تشيرتى النص كم ..
وتجرى ع الكورنيش
متهورة روحى النهاردة ..
بشكل مش عادى
ندهتها ريحة البحر
زهقت من الخنقة
وكريزة الخرس اللى هاجمتها ..
أول مالمحت ضل جرح قديم ..
عامل كمين على ناصية الذكرى
مالهاش مزاج النهاردة ...
تخطى للممنوع ..
وتجادل الأصحاب
وجع الصداع كافر ...
والدوشة زادت أوى
و لحد دلوقتى ..
( حسام حسين )* ماظهرش
شرقانه روحى للعياط جواه
ولهيسترية ضحكته الفاجرة
ريحة ( محمد طه ) ** هلت ليه ..
أول ماعيطنا ؟!
إيه اللى حطه القهوجى ...
ف شويتين الشاى
خلى ( العامود ) ***
وريحة الأموات ..
تهجم على جروحنا
وترش على روحنا الوجع والشيب ؟
(انا شاب لكن .. عمرى ولا ألف عام )!!
وحد جاب ..
سيرة جاهين دلوقت ؟!
هو انت مش سبت القصايد فوق ...
محبوسة ف لادراج ..
وحلفت تنساها ؟
طب ليه بقى راجع تحنلـّـها ؟
كل اما روحك تبتدى حكاية ..
وتقول خلاص.. هانت
ترجع تشحَتها لرصيف بردان ..
مستنى أول بالطو يضحك له
علشان يبرى ء نفسه من وجعك
خليك كده ...
زاحم خيالك بالزعيق والضجر ..
ف وشوش بنات ...
مش لايقة على روحك
فتنتها دايما تحدفك للعَجَزْ ...
وكآبة الخماسين...
ولحلم يقظة قديم
عمرك ف يوم ماوصلت لنهايته
خليك كده .....
كل اما تسمع موت بيندهلك
من بين إيديك ...
تقع السيجارة ويلسعك خوفك !
خليك كده ..
لحد ما تفوقَك ..
من كلبشة روحك ف أحضان الوجع
صوت فرملة بتصرخ ...
على الكورنيش !