في صحاري عشقي والقِفار
إستلقَي غدي فوق مقتلي
وأسدل الليلُ شَعرهُ فوق مرقدي
وأسكن الضياءُ الذي
يأبي مدمعي معي
قاتِلتي لم يزل يُراقُ مِن يديها دمي
قاتِلتي لا تزل كخنجرً أدمي معصمي
قاتلتي أين أنتي ،،ـــــ،،أين كنتي؟
فــ أتِ أو سيرحلُ عنِ شبابي غدي
***************
عصام عبد الله