قدام مرايتي
بكتشف سري الكبير
وبخبي خوفي منه
ف سبسبة شعري الحرير
وبرش برفان البراءة ع الهدوم
ويغطي قلم الروج كدب الشفتين
ووداني لما يشدها
حْلَق الضمير
بتصحي فيّ كل حكايات السنين
ورجلي جوه جزمتي
والكعب عالي
ورنة الكعب علي اوجاعي
وتقصعيتي عليه
وخطاوي ياما ناحية المعقول ساعات
وخطاوي اكتر جوه زحمة
من الحاجات
ولما ببعد م المراية
بكتشف اني ومن غير الزواق
اكبر دليل علي اني معني تاني للفراق
بقتل بأيدي جوه مني
اي باقي من اشتياق
لضفاير البنت البريئة الطيبة
بتشب ويا النور علي حرف الازاز
وتزين الكراسة بخطوط مرعوشين
ورداية ورسمتين للقلب
لما يكون سليم
يا بنتي ياللي لسه بتسمعيني
اوعاكي يوم يغيروا فيكي
البراءة والكسوف
اوعاكي بسم الجرأة
تتحدي الطبيعة والظروف
ده الاصل لو يوم تقلعيه
صدقيني عمره ما يستر ف خوف
......
تامر زيدان