لماذا ..
تغلقينَ الباب ؟
ومن قال بأنى
أطرق الأبواب ؟!
أنا لا شىء
يمنعنى مهما
كانت الأسباب !
فلا حرسٌ
سيمنعنى
ولا بابٌ ولا بواب !
أنا العطرُ
الذى ما بين
أنفاسِك !
أنا الوجعُ
الذى يسرى
بإحساسِك !
أنا الحزنُ
الذى يكسو جمالك
حينما هلّ !
أنا الرفقُ المعلق
فى سماء القلب
والفجرُ الذى
طلّ !
أنا الآتى
من الأحلام
أنا النارُ
التى تجتاحُ
شريانِك !
أنا الظمأ المخبّأ
فى
حنايا القلب
أنا النسمات تمتدّ ..
كفرشاة ٍ لترسم
بعض آياتِك !
أنا الليلُ الذى يغفو
على صدرك
ليسمع
صوت أنّاتِك !
أنا الصبحُ ..
كطفل ٍفى الهوى
يحبو على أرض
انفعالاتِك !
أنا العبقُ
الذى يمتد داخلكِ
أنا أعنابُ
بستانِك !
أنا البركانُ
فى جسدِك
فيا عجبى حتى الآن
تحترقينَ فى
نار
وتأبى حرق
فستانِك !
أنا الشوقُ
المخبّأ
فى وسادتك !
أنا العطرُ
المعتق
فى زجاجتك !
أنا كلّ الظنون
لديكِ
مصدرُ كل خاطرة ٍ
على بالِك
أنا الحرف ..
بكل كتاب
وعندى جنةٌ
وعذاب !
ملوكُ الأرض
تخشانى
ومن كوخ ٍإلى قصر ٍ
جمعتُ ..
فى الهوى أحباب !
أنا الحبُ
أنا الشوقُ
أنا العشقُ
أزورُ القلبَ فى
يوم ٍ
بلا أسباب !
لماذا
تغلقينَ الباب ؟
ومن قالَ بأنى ....
.
.
أطرق الأبواب ؟!!
..............
يوسف الصغير
يمنعنى مهما
كانت الأسباب !
فلا حرسٌ
سيمنعنى
ولا بابٌ ولا بواب !
أنا العطرُ
الذى ما بين
أنفاسِك !
أنا الوجعُ
الذى يسرى
بإحساسِك !
أنا الحزنُ
الذى يكسو جمالك
حينما هلّ !
أنا الرفقُ المعلق
فى سماء القلب
والفجرُ الذى
طلّ !
أنا الآتى
من الأحلام
أنا النارُ
التى تجتاحُ
شريانِك !
أنا الظمأ المخبّأ
فى
حنايا القلب
أنا النسمات تمتدّ ..
كفرشاة ٍ لترسم
بعض آياتِك !
أنا الليلُ الذى يغفو
على صدرك
ليسمع
صوت أنّاتِك !
أنا الصبحُ ..
كطفل ٍفى الهوى
يحبو على أرض
انفعالاتِك !
أنا العبقُ
الذى يمتد داخلكِ
أنا أعنابُ
بستانِك !
أنا البركانُ
فى جسدِك
فيا عجبى حتى الآن
تحترقينَ فى
نار
وتأبى حرق
فستانِك !
أنا الشوقُ
المخبّأ
فى وسادتك !
أنا العطرُ
المعتق
فى زجاجتك !
أنا كلّ الظنون
لديكِ
مصدرُ كل خاطرة ٍ
على بالِك
أنا الحرف ..
بكل كتاب
وعندى جنةٌ
وعذاب !
ملوكُ الأرض
تخشانى
ومن كوخ ٍإلى قصر ٍ
جمعتُ ..
فى الهوى أحباب !
أنا الحبُ
أنا الشوقُ
أنا العشقُ
أزورُ القلبَ فى
يوم ٍ
بلا أسباب !
لماذا
تغلقينَ الباب ؟
ومن قالَ بأنى ....
.
.
أطرق الأبواب ؟!!
..............
يوسف الصغير