قل لى :
يا حبيب العمر :
هل قابلت مثلى
من المئات اللائى
كنّ عشيقاتك ؟!
وهل من بينهن
من أسقتك الشهد
مثلما رويتك
من شهدروحى
العابر إلى قاراتك ؟!
عشقنك حلما وأملا
وعشقتهن ورودا
حتى قطفتهن
و نلتهن
وكان الذبول آخرتهن
ورميت كل منهن
فى بئرك الهاتك !
أفق ياحبيب العمر
فلستُ
مثل هؤلاء النساء
العابرات العاشقات
عشقك لذاتك !
فأنا الأميرة ....
أيها المغرور بذاتك
يامن مثّلت عليهن
دور الملك العاشق
لكل وصيفاتك !
ألا تدرى بأنى
أنثى لاتُنسى
كما نسيت ...
كللللل سيداتك ؟!
وبأنى القاهرة
لبطشك
وقهرك
وغرورك المتغلغل
حتى
أطراف شعيراتك !
وتمثيلك على قلوب
عشِقَتك
ونلت منها ملذاتك !
وجئتنى ...
متخيّلا بأنى تكملة
لمشوار هفواتك !
فى البدء أغويتنى ...
أشقيتنى ...
فأغرقتنى
فى بحور عباراتك !
وغيّبتنى حينا من إثر
خمر كاساتك !
ولكنى أفقت
فى وقت
فاق تخيلاتك !
وبكيتَ على صدرى
وأنّك تُبت
وطلبت
غفرانى لنزواتك !
وأنك ستكون لى ...
حبيب العمر
وغفَرت لك يا ....
حبيب العمر
ولكن :
إثبت لى باليقين
منذ الآن
وطوال السنين
بأنى سأكون لك
الدُرّة الحرّة ...........
كى تنال فى حضرتى
كل يوم ...............
.
.
أعلى شهاداتك !!!
..............
يوسف الصغير
من أسقتك الشهد
مثلما رويتك
من شهدروحى
العابر إلى قاراتك ؟!
عشقنك حلما وأملا
وعشقتهن ورودا
حتى قطفتهن
و نلتهن
وكان الذبول آخرتهن
ورميت كل منهن
فى بئرك الهاتك !
أفق ياحبيب العمر
فلستُ
مثل هؤلاء النساء
العابرات العاشقات
عشقك لذاتك !
فأنا الأميرة ....
أيها المغرور بذاتك
يامن مثّلت عليهن
دور الملك العاشق
لكل وصيفاتك !
ألا تدرى بأنى
أنثى لاتُنسى
كما نسيت ...
كللللل سيداتك ؟!
وبأنى القاهرة
لبطشك
وقهرك
وغرورك المتغلغل
حتى
أطراف شعيراتك !
وتمثيلك على قلوب
عشِقَتك
ونلت منها ملذاتك !
وجئتنى ...
متخيّلا بأنى تكملة
لمشوار هفواتك !
فى البدء أغويتنى ...
أشقيتنى ...
فأغرقتنى
فى بحور عباراتك !
وغيّبتنى حينا من إثر
خمر كاساتك !
ولكنى أفقت
فى وقت
فاق تخيلاتك !
وبكيتَ على صدرى
وأنّك تُبت
وطلبت
غفرانى لنزواتك !
وأنك ستكون لى ...
حبيب العمر
وغفَرت لك يا ....
حبيب العمر
ولكن :
إثبت لى باليقين
منذ الآن
وطوال السنين
بأنى سأكون لك
الدُرّة الحرّة ...........
كى تنال فى حضرتى
كل يوم ...............
.
.
أعلى شهاداتك !!!
..............
يوسف الصغير