اكتبيني في دفاتر عشقك ...
الطاهر برئ
واندبيني زي غيري
من ضحاياكي غريق
واما يبقوا يسألوكي عني يوم
ابقي قولي ان انا ...
عايش ف ضيق
شاوري بعيونك علي
واندهي اشواقي في
متلوميش حبك ف قلبي
صدقيني انتي الضحية
لما يوم حبيت عيونك
واما جيت علشان اخونك
التقتني غصب عني
بنبذ العصيان واصونك
وما جيت ابينيلي بيت
بين عيونك ارتميت
فجأة مرة صحيت لاقيت
ان انا بيكي اتنسيت
رغم كلك ساكنة في
بس ليه انتي الضحية
اصلك انتي مهما شوفتي
مهما احلامك خدوكي
لن تلاقي مثل عشقي
مهما حاولوا يخدعوكي
.........
تامر زيدان