بانَ الخطاب الكاذبُ
وسرت عليهِ عواقبُ
متآمرٌ مستسلمٌ
مستضعفٌ ومراقبُ
بيتُ العناكب بيتنا
بل نحنُ أوهنُ جانبُ
سكرى بكلِّ مصيبة!ٍ
ونفاقنا متعاقبُ
إن اليهود إذا أتوا
دارًا تُقامُ مصائبُ
يخفون شرًا مستطيرًا
فاليهودُ مواهبُ!!
والقدسُ فى أحلامنا
وعلى الحقيقة ذاهبُ
بعنا؟ ولكن من متى؟
ومتى الشراءُ مقالبُ؟
باعوك يا مسرى النبي؟
من بالشراء تجاوبوا؟
باعوك بخسًا واشتروا
سيفًا! لكي يتحاربوا!
فتقاتلوا وتواجهوا!
فذا كافر !ٌ وذا غاصبُ!
عطشى لشربِّ دمائنا
وعلى الضميرِ شوائبُ
والخيرُ منقرضٌ بنا!
وبنا الشرور عصائبُ
وعدونا من خلفنا!
وأمامنا لهُ نائبُ
يا قدس ما عرفوك! بلْ
جُعلت عليك مناصبُ
وقليلهم ضربوا يدًا
مع أختها! وتحاسبوا
هذا يصيحُ منددًا!
والآخرون تواكبوا!
هذا يصرِّحُ قائلًا :
أن العدو الصاحبُ
هذا سيصرخُ قاوموا!!
وعلى السريرة عاتبوا!
والقدس لا يحتاجهم!
إن النصير الغالبُ
فرأى الرجال جواره!ُ
ودموعهُ تتواثبُ
إن تنصروهُ ستُنصروا!
تلك الحقيقةُ واجبُ
طفلٌ يخطُّ دماءهُ
شيخٌ يحثُّ تقاربوا
بل جاءَ من أقصى المد
ينةِ ساعيًا لك طالبُ
وسلاحهُ حجرٌ مسو
مةٌ وصوتٌ غاضبُ
ونساءُ قد وثبت لهنَّ
أوابدٌ ومخالبُ
فرَّتْ ضباعُ عدونا!
وارتاعَ فكرٌ سالبُ
رغمت جميعُ أنوفنا
فمصيرنا يتصالبُ
ثرنا أخيرًا غاضبين وأحرجتنا جواربُ
فبغى شقيقٌ طامعٌ
والأشقياءُ تكالبوا!
قصفوا الديار جميعها
وعلى المهانةِ ناوبوا
والقدسُ قال: تنبهوا!
فاشتدَّ فينا الحاجبُ؟!!!!
قوموا لنصرةِ قدسَكم!!
فإذا الجميع تثاءبوا
.......
جمال الذيباني
..
اللهم حرر مسرى نبيك محمد صلى الله عليه وآلهِ وسلم
اللهم آمين
فجميعنا نائمون
مستضعفٌ ومراقبُ
بيتُ العناكب بيتنا
بل نحنُ أوهنُ جانبُ
سكرى بكلِّ مصيبة!ٍ
ونفاقنا متعاقبُ
إن اليهود إذا أتوا
دارًا تُقامُ مصائبُ
يخفون شرًا مستطيرًا
فاليهودُ مواهبُ!!
والقدسُ فى أحلامنا
وعلى الحقيقة ذاهبُ
بعنا؟ ولكن من متى؟
ومتى الشراءُ مقالبُ؟
باعوك يا مسرى النبي؟
من بالشراء تجاوبوا؟
باعوك بخسًا واشتروا
سيفًا! لكي يتحاربوا!
فتقاتلوا وتواجهوا!
فذا كافر !ٌ وذا غاصبُ!
عطشى لشربِّ دمائنا
وعلى الضميرِ شوائبُ
والخيرُ منقرضٌ بنا!
وبنا الشرور عصائبُ
وعدونا من خلفنا!
وأمامنا لهُ نائبُ
يا قدس ما عرفوك! بلْ
جُعلت عليك مناصبُ
وقليلهم ضربوا يدًا
مع أختها! وتحاسبوا
هذا يصيحُ منددًا!
والآخرون تواكبوا!
هذا يصرِّحُ قائلًا :
أن العدو الصاحبُ
هذا سيصرخُ قاوموا!!
وعلى السريرة عاتبوا!
والقدس لا يحتاجهم!
إن النصير الغالبُ
فرأى الرجال جواره!ُ
ودموعهُ تتواثبُ
إن تنصروهُ ستُنصروا!
تلك الحقيقةُ واجبُ
طفلٌ يخطُّ دماءهُ
شيخٌ يحثُّ تقاربوا
بل جاءَ من أقصى المد
ينةِ ساعيًا لك طالبُ
وسلاحهُ حجرٌ مسو
مةٌ وصوتٌ غاضبُ
ونساءُ قد وثبت لهنَّ
أوابدٌ ومخالبُ
فرَّتْ ضباعُ عدونا!
وارتاعَ فكرٌ سالبُ
رغمت جميعُ أنوفنا
فمصيرنا يتصالبُ
ثرنا أخيرًا غاضبين وأحرجتنا جواربُ
فبغى شقيقٌ طامعٌ
والأشقياءُ تكالبوا!
قصفوا الديار جميعها
وعلى المهانةِ ناوبوا
والقدسُ قال: تنبهوا!
فاشتدَّ فينا الحاجبُ؟!!!!
قوموا لنصرةِ قدسَكم!!
فإذا الجميع تثاءبوا
.......
جمال الذيباني
..
اللهم حرر مسرى نبيك محمد صلى الله عليه وآلهِ وسلم
اللهم آمين
فجميعنا نائمون